الإسم: عبدالله حمدي الزعبي
المواليد: 3 حزيران 1990 / طرابلس - لبنان
الهوايات: كرة القدم، الكيك بوكسينغ
بُشرت الأم بِحَملِهِ , وكانت الحيرة في اختيار اسمه، عبد الله أو عبد الرحمن ......فاختارت.
وكان المَولِدُ في الثَّالث من حزيران لعام 1990 هديَّة من الله رب العالمين, أكرِم بها من هدية, والدعاء لله جل جلاله بأن يجعل هذه الهدية مباركة صالحة. واحتفاء بقدومه أنشَدَه جدَهُ لأبيه محمد طاهر الزعبي هذه الأبيات :
سبحانك ربي ندعـوك بـأن تيسِّـر يـسِّــــر لـهــا ربـي ولا تـعـسِّــر
نـحــن عـبـيـدك ربـي ضــعــافــاً إن لـم تـدبِّـر وتـرحـم فمن يدبِّـر
أتمِمِ عـليهـا نِعمةً ترضــى بـهــا بـحــقِّ مَـن بـلَّـغــتَـهُ قُــم فـأنـذِر
مَـن غَـيـرُكَ ربـي خَـلَـقَ فـصـوَّر ومن لغيرك هتف المؤذِّن و كبَّر
أشـكُــرُكَ ربـي عـلى مـا وهـبـت لـقـد جـاءنـي المـبـشِّـر فـبــشَّـر
بـعــبــد الله أنــت مــولاه ربـــي فـاجـعـل السَّـعـد بوجهِهِ المنـوَّر
واحفظ له والديه واتمِم عليهما إيماناً وصحَّةً وعمراً بحقِّ سورةِ الكوثَر.
ثم كان الذهاب إلى المدرسة بجانب الأم المدرِّسَة, بحيث أنهى دراسة الحلقة الأولى والثانية وانتقل معها إلى الثالثة في التعليم الأساسي في ثانوية البَحصاص الرسمية وأتمَّها بنجاح . وها هو الآن على مشارف الانتهاء من المرحلة الثَّانوية وكلُّنا أَمَل برفع راية النجاح.
الفنُّ والموهبة, رزق منَ الله سبحانه وتعالى وقد رزق عبد الله الموهبة, ليس في الحنجرة فحسب, بل في اليد أيضاً.
فبرزت موهبة الرسم عنده في الصف الخامس الابتدائي حيث أقيمت في المدرسة مباراة في رسم موضوع يدور حول البيئة فكان الفائز وأعطيت له شهادة تقدير. ولا يزال يمارس هذه الموهبة ولكن بشكل خجول.
وإلى جانب الرسم كان حبه للرياضة، حيث برع بفن الكيك بوكسينغ وطور مهاراته حتى أصبح من المحترفين متأثرا بخاله.
أما إذا ما تحدثنا عن موهبة الصوت فالعائلة التي نشأ فيها عبدالله ,عائلة قد رزق بعض أفرادها الصوت الحسن. لذلك كان متأثراً منذ صِغره بوالدته و جدَّتَيه لأمِّه ولأبيه لذا كانت الأذن موسيقية عنده. ثم لاحقاً بدأت تظهر بوادرهذه الموهبة وهو بين عائلته وكانوا يشجعونه على الأداء الحسن و يحاولون تقديمه في أي اجتماع كان وأيَّة مناسبة كانت.
من هنا وجد نفسه مهيأً بين الأصحاب في العمل الكشفي، الذي قضى فيه أياماً وسنين طوال، وهو بين الأشبال وأثناء سهرات النار حيث الهدوء في الأكوان والصوت الذي يطرب الآذان فيوقظ الطَّير على الأفنان.
وشيئاً فشيئاً أخذ الجميع ينتبه لهذه الخامة ويطلبون منه الغناء والإنشاد إلى أن وجد نفسه بين الصحبة والأحبة مع فرقة صبا في أواخر العام 2007.
وهو في صبا صاحب الطبقات العالية التي لا تصعب عليه أبدا. وقد أظهر بعضاً من قدراته في شمس الحرية ومولاي....وفجر الأمة. وقد شهد له الكثيرون بالموهبة التي رزقه الله إياها والتي نسأل المولى أن يحفظها له وأن يجعلها جسرا من قلوب الناس إلى المولى سبحانه وتعالى.
وإلى الأمام وإلى مزيد من النجاحات ان شاء الله برعاية الله وتوفيقه وحفظه ودعاؤنا له أن لا ينسى ما أمَرَ الله به من الطاعة و السعي والفلاح.
المواليد: 3 حزيران 1990 / طرابلس - لبنان
الهوايات: كرة القدم، الكيك بوكسينغ
بُشرت الأم بِحَملِهِ , وكانت الحيرة في اختيار اسمه، عبد الله أو عبد الرحمن ......فاختارت.
وكان المَولِدُ في الثَّالث من حزيران لعام 1990 هديَّة من الله رب العالمين, أكرِم بها من هدية, والدعاء لله جل جلاله بأن يجعل هذه الهدية مباركة صالحة. واحتفاء بقدومه أنشَدَه جدَهُ لأبيه محمد طاهر الزعبي هذه الأبيات :
سبحانك ربي ندعـوك بـأن تيسِّـر يـسِّــــر لـهــا ربـي ولا تـعـسِّــر
نـحــن عـبـيـدك ربـي ضــعــافــاً إن لـم تـدبِّـر وتـرحـم فمن يدبِّـر
أتمِمِ عـليهـا نِعمةً ترضــى بـهــا بـحــقِّ مَـن بـلَّـغــتَـهُ قُــم فـأنـذِر
مَـن غَـيـرُكَ ربـي خَـلَـقَ فـصـوَّر ومن لغيرك هتف المؤذِّن و كبَّر
أشـكُــرُكَ ربـي عـلى مـا وهـبـت لـقـد جـاءنـي المـبـشِّـر فـبــشَّـر
بـعــبــد الله أنــت مــولاه ربـــي فـاجـعـل السَّـعـد بوجهِهِ المنـوَّر
واحفظ له والديه واتمِم عليهما إيماناً وصحَّةً وعمراً بحقِّ سورةِ الكوثَر.
ثم كان الذهاب إلى المدرسة بجانب الأم المدرِّسَة, بحيث أنهى دراسة الحلقة الأولى والثانية وانتقل معها إلى الثالثة في التعليم الأساسي في ثانوية البَحصاص الرسمية وأتمَّها بنجاح . وها هو الآن على مشارف الانتهاء من المرحلة الثَّانوية وكلُّنا أَمَل برفع راية النجاح.
الفنُّ والموهبة, رزق منَ الله سبحانه وتعالى وقد رزق عبد الله الموهبة, ليس في الحنجرة فحسب, بل في اليد أيضاً.
فبرزت موهبة الرسم عنده في الصف الخامس الابتدائي حيث أقيمت في المدرسة مباراة في رسم موضوع يدور حول البيئة فكان الفائز وأعطيت له شهادة تقدير. ولا يزال يمارس هذه الموهبة ولكن بشكل خجول.
وإلى جانب الرسم كان حبه للرياضة، حيث برع بفن الكيك بوكسينغ وطور مهاراته حتى أصبح من المحترفين متأثرا بخاله.
أما إذا ما تحدثنا عن موهبة الصوت فالعائلة التي نشأ فيها عبدالله ,عائلة قد رزق بعض أفرادها الصوت الحسن. لذلك كان متأثراً منذ صِغره بوالدته و جدَّتَيه لأمِّه ولأبيه لذا كانت الأذن موسيقية عنده. ثم لاحقاً بدأت تظهر بوادرهذه الموهبة وهو بين عائلته وكانوا يشجعونه على الأداء الحسن و يحاولون تقديمه في أي اجتماع كان وأيَّة مناسبة كانت.
من هنا وجد نفسه مهيأً بين الأصحاب في العمل الكشفي، الذي قضى فيه أياماً وسنين طوال، وهو بين الأشبال وأثناء سهرات النار حيث الهدوء في الأكوان والصوت الذي يطرب الآذان فيوقظ الطَّير على الأفنان.
وشيئاً فشيئاً أخذ الجميع ينتبه لهذه الخامة ويطلبون منه الغناء والإنشاد إلى أن وجد نفسه بين الصحبة والأحبة مع فرقة صبا في أواخر العام 2007.
وهو في صبا صاحب الطبقات العالية التي لا تصعب عليه أبدا. وقد أظهر بعضاً من قدراته في شمس الحرية ومولاي....وفجر الأمة. وقد شهد له الكثيرون بالموهبة التي رزقه الله إياها والتي نسأل المولى أن يحفظها له وأن يجعلها جسرا من قلوب الناس إلى المولى سبحانه وتعالى.
وإلى الأمام وإلى مزيد من النجاحات ان شاء الله برعاية الله وتوفيقه وحفظه ودعاؤنا له أن لا ينسى ما أمَرَ الله به من الطاعة و السعي والفلاح.